كثيرة هي الأسئلة التي يطرحها كل حسيمي/ حسيمية حول ما آلت إليه الأوضاع بمدينة كانت تسمى ذات يوم بجوهرة البحر الأبيض المتوسط.
وقبل تقاسم هذه الأسئلة البسيطة لابد من التذكير بأنها بريئة، و نابعة من عين صادقة صافية، لا خلفية لها ولا حسابات بأجندتها، فقط هي لتبادل وجهات النظر، وخلق نقاش صحي قد يفضي إلى تصور تشاركي في التشخيص وكذا في اقتراح الحلول البديلة.وهذه الأسئلة هي من مثل:
1* من المستفيد الأول من فوضى الصيف؟(احتلال الملك العمومي البري والبحري)…
2* من المسؤول عن هذه الفوضى؟( الداخلية أم الجماعة الحضرية، أم المواطن/ المواطنة، أم الاحزاب السياسية ، أم النقابات ، أم جمعيات المجتمع المدني أم جهة أخرى)…
3* ما الإطار القانوني المنظم لبعض الفضاءات العامة ” موقف السيارات مثلا ، أو تثبيت كشك” ، من له الصفة القانونية في تفويته؟ مع التذكير بأن الشارع أو الساحات العمومية ملك عام..
4* بين الواجب والحق، ما دور كل طرف في التخفيف من هذه الفوضى…
…نفس الأسئلة قد تنطبق على باقي فصول السنة
• خالد الملاحظ