120 دقيقة وضربات ترجيحية..والنتيجة هي التأهل للنهائي الثالث، ولو أن نصف النهائي أمام السنغال وما افرزه من ندية كان نهائيا حقيقيا.
برافو يا اولاد…كنتم رجالا…مباراة شد الأعصاب أمام منتخب لم يكن سهلا بالمرة، ما قدم لنا مباراة كانت الأكثر قوة منذ انطلاق الدورة.
النهائي أمام مدغشقر…والأكيد أننا كلنا نطمح مع السكتيوي للقب ثالث بعد ألقاب حصلها المغرب مع عموتة والسلامي.
منصف اليازغي














